صفاقس كليك

الخبر أولا

مهرجان الزيتون بصفاقس يعود للوجود بصوت زيتونتي نحبها

Publié le 13 Juin 2015 par haj taieb riad

مهرجان زيتونتي من 19 الى 21 ديسمبر 2015 بصفاقس
مهرجان زيتونتي من 19 الى 21 ديسمبر 2015 بصفاقس

مهرجان الزيتون بصفاقس يعود للوجود بصوت زيتونتي نحبها

مهرجان زيتونتي من 19 الى 21 ديسمبر 2015 بصفاقس

هذا المهرجان الذي انطلق في العشرينية السابقة ليموت بعد 3 دورات وينتقل الى الساحل في ظروف غامضة ولا زلت اذكر مرحلة التأسيس وكنت حينها فاعل اساسي في تأسيسه واذكر البعض من مؤسسيه حينها على غرار مدير دار الثقافة صفاقس باب بحر وناس معلى والاستاذ المحامي طيف دريرة والسيد عبد السلام اللوز والمسرحي رياض الحاج ليحقق هذا المولود 2 دورات متألقة من حيث البرمجة والفكرة والاهداف لترأسه نسيمة التريكي في الدورة الثالثة ويكون الموت الزؤام ولا ندري الاسباب ولا المتسببات لهذا الحدث الثقافي حينها ولا حتى كيف اتت او اقترحت هذه الرئيسة وها هو يعود الى الوجود من جديد بتغيير الاسم ليصبح مهرجان زيتونتي .

زيتونتي ... نحبها ... هو شعار الدورة التي اختارت اهداف تبني الى اعادة الروح لهذا الحدث ونحو تأسيس مسلك سياحي اخضر يكون حافز لخلق حراك اقتصادي يستغل هذا التميز لهذه المدينة التي اصبحت سياحية بالأساس ولم تحقق بعد اي خطوة تذكر لبناء لبنات تصنع من صفاقس المدينة السياحية وبامتياز .

شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .

برنامج التظاهرة اقتصر على زيارة المعاصر التقليدية والبعض من مصانع تعليب الزيت وكذلك اتجه نحو المحاضرات وورشة لأهمية الزيت في الطبخ والعلاج ومعرض لهذا المنتوج واليات الصناعة واستخراج الزيت مع سوق فيه الاساليب التقليدية في صناعة الزيت ولم نرى الفعل التنشيطي وفكرة الاحتفالات على غرار ما كان في السابق عند انطلاق مواسم الجني والتكرير من اناشيد الصابة الى فزعة الجني الى عرس الزيتون وفي الارياف مليون تقليد لازال قائم .

هي محاولة لاسترجاع القيمة الفعلية لزيت الزيتون والتنمية المستدامة نحو اقتصاد اخضر يعيد القيمة الحقيقية التي تتميز بها صفاقس في غياب ثقافة غرس هذه الشجرة واندثار العديد من الضيفات وتعويض الجينات الحقيقية لهذه الشجرة المباركة بغراسات لم تحقق المردودية المطلوبة وانما تسعى للقضاء على موروثنا الفلاحي الذي استمر لقرون خلت فضعف الخيال وغياب روح الابداع في هذه البرمجة والاشتغال والبحث المعمق في الموروث يجعل من هذه البرمجة يمتلكها التواضع والانطلاقة البدائية والضعيفة معرض سوق وورشات ومسلك كباقي المحاولات ولقاءات وزيارات واكل واحتساء قهوة وتذوق زيت .

رياض الحاج طيب

شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .
شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .
شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .
شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .
شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .
شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .
شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .

شجرة الزيتون هذا الارث الاقتصادي وهذا التاريخ الثقافي يبحث عن التثمين وخلق التميز وهو امتياز جهة صنعت من هذه الفلاحة ملحمة اقتصادية منذ قرورنا وسعت لتطوير هذا المنتوج الذي كان تحت سلطة الدولة ولا ترغب في تثمينه وانما بقي تحت سيطرة لوبي خارجي يسعى لاحتكار الزيت لسنوات عديدة لتعود الارادة نحو الخصخصة ويكون الانطلاق الحقيقي للزيت عبر تعليبه وفتح اسواق خارجية وكسب رهان التحدي وصناعة الثروة ويبقى تحت الهيمنة الجديدة لرؤوس اموال بالجهة لا زالوا يتحكمون في سوق هذا القطاع الداخلي وحتى الخارجي ولكم في مشاكل الزيتون مليون شاهد على هذا الكلام .

Commenter cet article